حکمت نهج البلاغه
وَ قَالَ ع: يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ عَضُوضٌ- يَعَضُّ الْمُوسِرُ فِيهِ عَلَى مَا فِي يَدَيْهِ- وَ لَمْ يُؤْمَرْ بِذَلِكَ قَالَ اللَّهُ
♥ مطالب ادبی .!.!.!.!. مطالب مذهبی ♥
وَ قَالَ ع: يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ عَضُوضٌ- يَعَضُّ الْمُوسِرُ فِيهِ عَلَى مَا فِي يَدَيْهِ- وَ لَمْ يُؤْمَرْ بِذَلِكَ قَالَ اللَّهُ
وَ قَدْ سُئِلَ عَنْ مَسَافَةِ مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَ الْمَغْرِبِ- فَقَالَ ع مَسِيرَةُ يَوْمٍ لِلشَّمْسِ
و درود خدا بر او، فرمود: (از فاصله ميان مشرق و مغرب پرسيدند، فرمود:) به اندازه يک روز رفتن خورشيد.
(علمی)
وَ قَالَ ع أَصْدِقَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ وَ أَعْدَاؤُكَ ثَلَاثَةٌ
- فَأَصْدِقَاؤُكَ صَدِيقُكَ- وَ صَدِيقُ صَدِيقِكَ وَ عَدُوُّ عَدُوِّكَ- وَ أَعْدَاؤُكَ عَدُوُّكَ- وَ عَدُوُّ صَدِيقِكَ وَ صَدِيقُ عَدُوِّكَ
و درود خدا بر او، فرمود: دوستان تو سه گروهند، و دشمنان تو نيز سه دستهاند، امّا دوستانت: دوست تو و دوست دوست تو، و دشمن دشمن تو است، و امّا دشمنانت، پس دشمن تو، و دشمن دوست تو، و دوست دشمن تو است.
(اخلاقی اجتماعی، سياسی)
وَ قَالَ ع أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْناً مَا- عَسَى أَنْ يَكُونَ بَغِيضَكَ يَوْماً مَا- وَ أَبْغِضْ بَغِيضَكَ هَوْناً مَا- عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْماً مَا
وَ قَالَ ع مَنْ كَسَاهُ الْحَيَاءُ ثَوْبَهُ لَمْ يَرَ النَّاسُ عَيْبَهُ
وَ قَالَ ع التَّوَدُّدُ نِصْفُ الْعَقْلِ
وَ قَالَ ع أَهْلُ الدُّنْيَا كَرَكْبٍ يُسَارُ بِهِمْ وَ هُمْ نِيَامٌ
وَ قَالَ ع طُوبَى لِمَنْ ذَكَرَ الْمَعَادَ وَ عَمِلَ لِلْحِسَابِ- وَ قَنِعَ بِالْكَفَافِ وَ رَضِيَ عَنِ اللَّهِ
وَ سَأَلَهُ رَجُلٌ أَنْ يُعَرِّفَهُ الْإِيمَانَ - فَقَالَ ع إِذَا كَانَ الْغَدُ - فَأْتِنِي حَتَّى أُخْبِرَكَ عَلَى أَسْمَاعِ النَّاسِ
- فَإِنْ نَسِيتَ مَقَالَتِي حَفِظَهَا عَلَيْكَ غَيْرُكَ - فَإِنَّ الْكَلَامَ كَالشَّارِدَةِ يَنْقُفُهَا هَذَا وَ يُخْطِئُهَا هَذَا و قد ذكرنا ما أجابه به
- فيما تقدم من هذا الباب و هو قوله - الإيمان على أربع شعب
وَ قَالَ ع مِنْ أَشْرَفِ أَعْمَالِ الْكَرِيمِ غَفْلَتُهُ عَمَّا يَعْلَمُ
وَ قَالَ ع حَسَدُ الصَّدِيقِ مِنْ سُقْمِ الْمَوَدَّةِ
وَ قَالَ ع لَا يَكُونُ الصَّدِيقُ صَدِيقاً حَتَّى يَحْفَظَ أَخَاهُ فِي ثَلَاثٍ - فِي نَكْبَتِهِ وَ غَيْبَتِهِ وَ وَفَاتِهِ
حقایقی هست که بیشتر ما دوست نداریم بشنویم. گاهی این حقایق در مورد مسائل جدی و گاهی درمورد مسائل احمقانه است. به هرحال، حقیقت تلخ و گاهی ناخوشایند است.